الأحد 08 أيلول / سبتمبر 2024, 02:11
الدكتور آلان أوسمان يعلن إستقالته من لجنة إعلان دمشق




الدكتور آلان أوسمان يعلن إستقالته من لجنة إعلان دمشق
الثلاثاء 02 آب / أغسطس 2011, 02:11
كورداونلاين
لماذا الكرد سيبقون داخل تشكيلة سياسية لاتعترف بحقوقهم والاحزاب العربية حاليا هي في حالة النضال السلمي المعارض ولم تعترف بحقوق الكرد فكيف لها الاعتراف بحقوقنا إن استلمت السلطة غدا

إستقالة من لجنة إعلان دمشق السورية "المعارضة"

دوافع الإنتساب وأسباب الإستقالة

أبناء الشعوب المضطّهَدة كعادتهم دائماً يبحثون عن أيّة وسيلة نضالية لعلها تساعدهم في تحرير انفسهم وشعوبهم من الإضطهاد والتعسف, وهي حق أقرته كل الشرائع والنظم الكونية, ونحن الكرد معلوم عنا كشعب اصيل يعيش منذ فجر التاريخ على اراضيه التاريخية, قد تعرضنا كشعب ووطن للتجزئة على ايدي المستعمِرين الشرقيين اولا ومن ثم الاروبيين ثانيا الى خمسة اجزاء ووزعت الاجزاء الخمسة على البلدان المجاورة لنا حسب اتفاقيات استعمارية فرنسية ,انكليزية وروسية وهكذا بتنا نعيش بحكم الواقع مع الشعوب الجارة لنا من ابناء القوميات السائدة, فتداخلنا اجتماعيا ثم تلاحمنا وطنيا وبتنا نذوق معا حلو العيش ومره, اما بالنسبة لنا نحن الشعب الكردي في سوريا لقد ربطنا منذ مقارعة الاستعمار الفرنسي مصيرنا مع الشعب العربي, ومن محاربة الاستعمار الخارجي اتجهنا فيما بعد مع المكونات الإثنية السورية الاخرى لمناهضة الانظمة الديكتاتورية المتعاقبة التي حكمتنا, ولعل معارضة النظام البعثي الدكتاتوري الحالي خير مثال على ذلك, فعندما اسس لجنة اعلان دمشق كتجمع معارض للنظام البعثي كان الكرد جنبا الى جنب مع أخوتهم العرب في تاسيسه, وانا ككردي سوري كنت اتابع نشاطاتها من العاصمة الايطالية روما والتي وجود المعارضة السورية فيها شبه معدوم تماما. في بداية عام 2010 انتقلت من روما الى لندن للاستقرار فيها ولم يكن قد مضي على وجودي سوى عدة اشهر حيث دعيت من قبل اطراف في لجنة اعلان دمشق لحضور اجتماعها السنوي. اثناء الا جتماع توجهت بسؤال الى اللجنة المنتهية فترة عملها على الساحة البريطانية عما اذا كانت قد قامت باي نشاط سياسي معارض يذكر خلال عام كامل ضد النظام البعثي السوري فكان الجواب من كافة اعضاء اللجنة القديمة "كلا لاشيء يذكر". آنذاك شجعني الوضع بان ازيد في الاستفسار فتوجهت نحو السيد أنس العبده رئيس حركة العدالة والبناء السورية وقلت: أخي أنس الم ترى أنّ حجم الحضور من العرب والكرد في هذا الاجتماع لايليق بحجم المعارضة السورية المتواجدة على الساحة البريطانية وانا شخصيا دعوت بعض المستقلين من الكرد والعرب للحضور هنا لكنهم لم يحضروا لنفس السبب الذي ادى الى عدم حضور الآخرين ألا وهو يقال بأنَكم والسيد أسامة المنجد استحوذتم على مبالغ ضخمة من المؤسسة الامريكية فريدوم هاوس, فوزعتم قسما منها على بعض الاحزاب العربية المتحالفة معكم في لجنة اعلان دمشق اما القسم الاخر فوضعتموه في البنوك لصالحكم وفتحتم به تلفزيون بردى وأنَ هذه الدعاية المستشرية بقوة قد أذتكم وأذت لجنة اعلان دمشق التي اصبحت سمعتها في الحضيض, فهل لكم ان تقنعوننا بمدى نزاهتكم وتزودوننا بمزيد من مقومات الدفاع عنكم امام الناس. حينها رد علي الاخ أنس العبده بأنَ الوقت غير مناسب لتناول مثل هذا الموضوع "وانشاء الله وباذنه تعالى سنناقش الموضوع في اجتماعات لاحقة" . بعدها مباشرة بدأت عملية الترشيح والانتخاب للجنة جديدة وقد لاحظت حينها وجود رغبة جامحة من الحضور بترشيحي لها, ففكرت في نفسي وقلت لنفسي اللجنة وسمعتها في الحضيض والاحزاب العربية السورية التي تدّعي بانها معارضة اعرفها مسبقا سواء على الساحة السورية السياسية العامة او من خلال معاشرة بعضهم في السجون فهي منقسمة بين الولاء للبعث السوري والبعث العراقي وليس لديها برامج سياسية ذات نظرة مستقبلية تقدم حلولا لمشاكل المجتمع السوري العالقة ولاتعترف بوجود الكرد كشعب له قضية في سوريا, لكن ربما العيش في الاجواء الاروبية وخاصة بريطانيا والتركيبة الاجتماعية والسياسية والجغرافية لها والمكونة من مقاطعات - إنكلاند, ويلز, سكوتلاند, آيرلاند – وما لها من برلماناتها وخصوصياتها واتحادها معا في دولة مركزية قد تكون اثرت فيها ايجابا ولقنتها دروسا في معاني ومفاهيم الحرية, الديمقراطية, حقوق الانسان, الانسانية, التعايش المشترك, احترام خصوصيات المختلف عنك, تقدير الجيرة والدفاع عن ثوابتها, الرد بالجميل لمن دافع بدمه عنك وعن مقدساتك ومن ثم الاعتراف المتبادل والخ..واقنعت نفسي بانه ربما الانتساب للجنة اعلان دمشق قد يفتح لي المجال للتعرف على الاشياء عن قرب واستطيع لعب دور في التقارب بين الكرد الذين يعرفون العرب وثقافتهم جيدا من جهة وبين العرب الذين يجهلون الكرد وثقافتهم من جهة اخرى وهكذا مع الاخرين قد العب دورا في تنشيط المعارضة السورية, اذاً لاجرب حظي, فرشحت نفسي وجرى الانتخاب وكانت النتيجة بانني كنت الوحيد الذي حظي بجميع اصوات الحضور من الكرد والعرب. انتهى الاجتماع ومنذ ذلك الحين وحتى يومنا هذا لجنتنا المنتخبة في بريطانيا لم تعقد سوى اجتماعين الاول كان لتوزيع المهام بيننا والثاني كان بناء على طلبي حيث اقترحت فيه المشروع التالي, وهو ان اقوم باحياء ندوات ثقافية للكتاب والمثقفين من العرب والكرد والمكونات الاثنية السورية الاخرى سواء كانوا مستقلون ام منظمون في احزاب سياسية سورية,ظنا مني بان ما افسدته السياسة ربما نصلحه بمبادرات ثقافية وبمساندة ودعم من كل القوى السياسية السورية المقيمة في بريطانيا, فلقي مشروعي الترحاب من قبل شركائي في اللجنة الذين وعدوني بالمساهمة في انجاحه. باشرت بعدها بالاتصال مع اطراف المعارضة السورية لاخذ آرائها واقناعها بالمشاركة فكانت البداية مع ممثلي الاحزاب الكردية السورية في بريطانيا والذين ابدوا جميعهم موافقتهم على المشروع ووعدوني بانجاحه ماديا ومعنويا. شجعني الموقف الكردي ان ابادر مع الطرف العربي فباشرت مع التيار الذي يسمي نفسه بالعلماني والليبرالي ولاحظت ان قسما منه يرفض البتة الجلوس مع اخوان المسلمين والتيارات الاسلامية اما القسم الاخر منه, نعت الاسلاميين بانهم انتهازيون مراوغون ووصوليون وضربوا امثلة بان جماعة الاخوان المسلمين تخلت عن شهدائها والمجازر التي المت بها لقاء شبه وعد من النظام السوري لها عبر الوسيط التركي طيب رجب اردوغان باعطائها احدى الوزارات في الحكومة السورية والصفح عنها والسماح لمهاجريها بالعودة للوطن واطلاق سراح سجنائها وهكذا اوقفت معارضتها للنظام باسلوب التوائي متحججة بوقفة النظام السوري مع محنة شعب غزة كما وخرجت من لجنة اعلان دمشق وفق لعبة مشبوهة ومكشوفة وذهبت لتنضم الى جبهة الخلاص فصافحت نائب الرئيس السوري السابق عبد الحليم خدام "السنّي" وتعاملت معه بينما رفضت باستمرار مصافحة نائب الرئيس السوري السابق رفعت الاسد "العلوي", وهي تتعامل مع الاتراك وترى في الحكومة التركية الحالية مثالا يجب الاقتداء بها في العالم الاسلامي في وقت هي نفسها تستعمر لواء اسكندرون السوري.؟ الخ. اما عن حركة العدالة والبناء الاسلامية فغمزوا من رئيسها السيد أنس العبده بأنَه قد استحوذ على اموال باسم المعارضة السورية لصالحه الخاص من جهات مشبوهة ذات صلة باطراف صهيونية عالمية وانه فعل هذا وهو معارض فالويل للسوريين اذا استولى مثل هؤلاء الاسلاميين على السلطة السورية مستقبلا إنهم سيكونون اكثر ظلما من البعثيين علينا ونحن كيف سنناضل مع مثل هؤلاء الذين نجّسوا الاسلام ومازالوا يتاجرون به..الخ. التقيت بعدها بالوسط الاخر من المعارضة العربية السورية التيار الاسلامي والذي ابدى موافقته منذ البدء للمشروع لكنني لم ارى اي شيء يذكر منه على الصعيد الملموس ولمست عند هذا التيار مواقف متباينة وفاجأني بعض الاسلاميين بانتقادات عنيفة موجهة للعلمانيين بانهم لم يستطيعوا ان يصبحوا معارضة كونهم جميعا يعملون في فلك النظام السوري وبعضهم يعمل حتى تحت إمرته وضربوا لي امثلة عديدة منها ان السيد رياض الترك عندما انشق عن الحزب الشيوعي السوري وشكل مجموعة شيوعية خاصة به كان القصد منه ان يمارس عمالته لنظام صدام حسين بحرية كونه كان يستفيد منه وعندما اكتشفته المخابرات السورية جعلته يدفع سبعة عشر عاما من عمره في السجن واليوم يتودد بالسرّ من النظام السوري للحصول على بعض المكاسب منه وعلنا يتظاهر بمعارضته للنظام علما هو ايضا حصل على اموال من مؤسسة فريدوم هاوس الامريكية, ومثله مثل بعض الاحزاب و الشخصيات السياسية والعشائرية العربية الأخرى ذلك عن طريق الوسيط السيد انس العبده الذي حول اليهم بعض من المبلغ الذي حصل عليه الى احدى البنوك في لبنان..الخ. اما عن الدكتور محي الدين اللاذقاني رئيس لجنة اعلان دمشق في بريطانيا سابقا قيل عنه أنّه هو الذي ساهم في البدء بجمع قوى المعارضة السورية في لندن وكان يقدم برنامجا تلفزيونيا في قناة - المستقلة - ويدعوا اليه شخصيات من المعارضة السورية الا أنّه اوقف برنامجه السياسي المعادي للنظام السوري بشكل مشبوه وانسحب من لجنة اعلان دمشق في بريطانيا متذرعا بحجج واهية..الخ. ولم يسلم من الهجوم اللاذع ايضا نائب الرئيس السوري السابق رفعت الاسد الذي يعيش في لندن وقالوا مثله مثل عبد الحليم خدام وأنّهما كانا شركاء التخطيط والقرار والتنفيذ مع حافظ الاسد في جلب الويلات على السوريين في كل النواحي وأنّ اياديهما ملطخة بدماء كافة السوريين وأنَهما يتحملان ككل البعثيين تهمة الخيانة العظمى ببيعهما الجولان ولواء اسكندرون وأنهما سرقا المليارات من قوت الشعب السوري وكل منهما يحاول استخدامها على طريقته الخاصة من اجل العودة الى الحكم في سوريا...الخ. ولمست لدى الطرف العربي بشقيه الاسلامي والعلماني بشكل مضمرنظرة موحدة حول الكرد السوريون وكأنهم غرباء الاصل جاءوا واستوطنوا في ارض العرب وأنهم يرفعون اعلاما كردية فهم ذات نزعة انفصالية ويجب محاربتهم في الخفاء ودغدغة عواطفهم ببعض الكلمات الشفاهية المخدرة في العلن. هنا بعد عدة اشهر من الاتصالات اكتشفت أن ساحة المعارضة السورية تحركها امواج متلاطمة من المشاحنات والدعايات الموثقة بالوثائق, اما ما مدى صحتها, وحده الله اعلم, والمستفيد الاولي منها هو النظام السوري واجهزته الامنية. لم يمضي الوقت طويلا حتى دعيت لحضور اجتماع اعلان دمشق في الخارج, المزمع انعقاده في العاصمة البلجيكية بروكسل في اوائل شهر تشرين الثاني 2010 لكنني لم اذهب واكتفيت بارسال رسالة عن طريق الدكتور كاميران حاج عبدو عضو لجنة اعلان دشق في الخارج ليطلع عليها كل قوى الطرف الكردي المشارك وبينت في الرسالة ان الاحزاب العربية ليست لديها اي استعداد للاعتراف بحقوق الشعب الكردي وان الناس هنا في لندن تتجنب لجنة اعلان دمشق لسوء سمعتها وانه بعد اجتماعكم المزمع إذا لم يطرأ اي تغيير ايجابي فانا ذاهب لتقديم استقالتي حفاظا على سمعتي. بعدها استدعاني التفكير لاقدم استقالتي لكنني صبرت بعد ثورة الخامس عشر من آذار الشبابية السورية كوني كنت متاملا ان اجد من يقدم المصلحة الوطنية السورية على المصالح الحزبية الضيقة بين اطراف المعارضة ومع ذلك استطعت في الاشهر الاخيرة ان امارس دور المنسق واقيم خمسة اجتماعات لاحزاب المعارضة السورية هنا في لندن بطيفها الكردي والعربي الا انه من دون احقاق اي تفاهم اوانجاز ايجابي بينها, والآن وقد حررت الاستقالة واعلنتها وسردت فيها بعض من المعلومات التي عايشتها سنة كاملة وسمعتها من افواه عديدة ومختلفة من المعارضين السوريين لعلها تكون نافعة خير لشعبنا السوري فاني أدعوا كل الكرد سواء كانوا من المستقلين مثلي ام من المنظمين في تنظيمات سياسية  داخل لجنة اعلان دمشق بان يحذوا حذوي ويتحرروا من تشكيلة سياسية باتت جثة نتنة لايصلح العيش فيها الا لديدان الجثث, وخاصة بعد نشر موقع ويكيليكس, وجريدة واشنطن بوست, وتقارير بريطانية من مصادر مسؤولة, اسماء كبار شخصيات لجنة اعلان دمشق والمعارضة السورية واتهمتها بالعمالة والحصول على اموال من منظمات ذات صلة بالصهيونية العالمية روابط ذات صلة :ـ تقرير بريطاني: الموساد يجتاح المعارضة السورية
ـ وثائق ويكيليكس وصحيفة واشنطن بوست تؤكد ما كشفت عنه"الحقيقة" عن التمويل الأميركي لـ"إعلان دمشق"
ـ الصفحة الخاصة بنير بومس ومن ثم اعتراف مالك العبده شقيق انس العبده على قناة ال بي بي سي العربية بحصولهم على اموال من منظمات مدنية امريكية كلها تؤكد زيف تلك التشكيلة السياسية المطعونة بشرعيتها لقيادة العرب السوريين وهي مازالت تمارس فن المراوغة والنفاق السياسي وليست مستعدة ان تكتب جملة واحدة كتابيا على شكل عقد تعترف بحقوق الشعب الكردي في سوريا, فالاحزاب العربية السورية, الناصرية والاسلامية والشيوعية كلها قومية عروبية ليس لها اية صلة بالاممية الاسلامية او الماركسية فهي تملك موقفا موحدا مطابقا لموقف حزب البعث العنصري الحاكم حيال الشعب الكردي وقضيته في سوريا وهنا الحالة تدعوا للتفكير والتساؤل, ترى لماذا الكرد سيبقون داخل تشكيلة سياسية لاتعترف بحقوقهم والاحزاب العربية حاليا هي في حالة النضال السلمي المعارض ولم تعترف بحقوق الكرد فكيف لها الاعتراف بحقوقنا إن استلمت السلطة غدا واصبحت قوى الجيش والامن بيدها وخاصة بات معلوما ان غالبيتها تتعامل في الخفاء مع اسرائيل الغادقة عليها بالمال وتتقوى بها او تتعامل علنا مع مندوبة اسرائيل وتتقوى بها وهي تركيا وحكومتها الاسلامية سليلة ((الخلافة العثمانية الاسلامية السنية المقدسة)) صاحبة التاريخ العريق للمجازر في العالمين الاسلامي والمسيحي ؟ اما نحن الكرد فمن لنا ليساندنا او لنستقوي به ونحن سلفا واقعين بين فكي الكماشة الاسرائيلية التركية اللتين تربطهما مصالح واكثر.. ؟ ولن اخفي عليكم بان قسما من المعارضة العربية السورية تتهم علنا الاحزاب الكردية المنضوية في لجنة اعلان دمشق وتؤكد بانها هي ايضا حصلت على اموال من مؤسسة فريدوم هاوس الامريكية عن طريق الممثلين والوسطاء. صراحة  يصعب علي ان ارى خدشا في كرامة اي شخص او تنظيم كردي الا انّ استمرار الكرد في لجنة اعلان دمشق السيئة الصيت وبقائهم على صمتهم وعدم تبرئة انفسهم, يعني كتمانهم شيء ما ؟ وكانهم يضعون انفسهم بانفسهم في قفص الاتهام, والمساءلة, التي تبقى من مهمة قواعد تلك الاحزاب وكل كردي سوري تمسه الشائنة وخاصة اولئك المستقلون من المثقفين والسياسيين الذين يتهمون الاحزاب بعدم النزاهة وسداد الرأي. واخيرا بقي ان اقول:

إنّي اقف بكل جرأة وشجاعة, امام الشعب الكردي بكل طاعة, اطلب منه كي يصفح عنّي, إنْ كنت قد اخطات بحقه بالتجنّي, كوني دخلت باسمه تشكيلة سياسية, لاتعترف بحقوق الكرد على اراضي الكرد التاريخية.

 

عاشت قضية الشعب الكردي في سوريا ولنناضل من اجل احقاق الحق  معا                                

عاشت سورية حرة مستقلة ولنناضل من اجل تحرير العرب والكرد والسريان معا                         

 

alanasman@hotmail.co.uk       الدكتور آلان أوسمان      لندن      31-7-2011            

 

984.

مواضيع جديدة في موقعنا الجديد اضغط هنا


ارشيف
ارشيف

صحافة وإعلام و آراء

كتاب الموقع
عبدالغني ع يحيى
العصر الطيني في العراق.
بنكي حاجو
الكذبة الكبرى
ب. ر. المزوري
النقطة
زاكروس عثمان
أحزاب خارج التغطية
إبراهيم اليوسف
النص الفيسبوكي 2.
عبد عبد المجيد
الفسيفساء السورية
أفين إبراهيم
رضاب الفراش
وزنة حامد
قلق الذات