الأحد 22 كانون الأوّل / ديسمبر 2024, 02:23
أوجلان:اعتقال رؤساء البلديات والمنتخبين تحريض على الحرب




أوجلان:اعتقال رؤساء البلديات والمنتخبين تحريض على الحرب
الجمعة 17 كانون الأوّل / ديسمبر 2010, 02:23
كورداونلاين
أن تاريخ جلبي إلى هنا هو 15 شباط، والتآمر على الشيخ سعيد كان بداية المؤامرة المستمرة حتى يومنا، كما أن تاريخ الإعدام وقرار الإعدام هو نفسه في 29 حزيران

اعتقال رؤساء البلديات والمنتخبين تحريض على الحرب

إن اعتقال رؤساء البلديات المنتخبين هو تحريض على الحرب، إنهم يحرضوننا، إعتقال رؤساء البلديات والمنتخبين يعني رغبة في استمرار الحرب، يجب إنهاء هذه الاعتقالات فوراً، والذين سيحلون محل رؤساء البلديات المعتقلين يجب أن يعملوا أكثر بعشرة أضعاف، يمكنهم العمل بأصول الرئاسة القرينة، حيث يجري اعتقال رؤساء البلديات في كل مكان، ونظام الرئاسة القرينة هو تدبير في مواجهة هذا الأمر في نفس الوقت.

يجب أن تتأسس مجالس المدن فوراً، لا أستطيع فهم لماذا لم يتم التوقف عليها بأهمية حتى اليوم، أنا لا أقول بأنهم ليسوا صادقين أو أن لديهم نوايا سيئة، بل لا أفكر بأنهم كذلك، ولكن ما دمتم تنشغلون بالسياسة، عندها يجب أن تفعلوا ذلك على أفضل وجه وتنجحوا. كما يجب عليهم تأسيس مجالس المحافظات في كل مكان أيضاً.

أنا هنا أبذل جهوداً كثيرة من أجل إحلال السلام، وقد نطقت بذلك مراراً منذ إثني عشر عاماً، حتى أوصلناه إلى هذه النقطة في يومنا بجهد كثيف وكدح كبير، ولكن الذين في الخارج لا يبذلون جهداً كبيراً في موضوع الحل، ولا يستطيعون قطع مسافة، بل ينتظرونها مني دائماً.

الشعب ينهض حيثما يذهبون ولكنهم لا يستطيعون الاستفادة من ذلك، ولا يستطيعون ريادة الشعب بما يكفي، وما يريده الشعب أمر واضح، فالشعب يريد ضمانة لحقوقه، وما يقع على عاتق الإداريين الذين يقومون بهذا العمل أن يضعوا مطالب هذا الشعب، مطالب الأكراد في صيغة سياسية وتقديمها إلى الرأي العام وإلى الحكومة والدولة. إنهم عاجزون حتى عن القيام بذلك جيداً.

البعض من مؤسسات المجتمع المدني في دياربكر تقول عني؛"هناك وصاية من آبو". أقول لهؤلاء فليتقدموا باقتراحاتهم للحل على شكل بنود، وعندها سأقبل بوصايتهم، فماداموا كغرفة تجارية في دياربكر يعرفون القضية ويفهمونها، فعليهم التقدم باقتراحاتهم بشأن الحل، وعلى مؤسسات المجتمع المدني هذه أن تكشف عن اقتراحاتها هذه في مجالس المدن، وأن تتحرك سوياً مع هذه المجالس. كما على KCD أن يأخذ مكانه فيها وأن يتقدموا باقتراحاتهم، يمكن للجميع أن يعمل ضمن العلاقات والتنسيق. ويجب عدم القيام بحسابات صغيرة. وإلا فإنهم سيسقطون إلى وضع حماة المدن. إن AKP يستخدم هؤلاء وعندما ينتهي غرضه يتخلى عنهم. على كل مؤسسات المجتمع المدني في كردستان أن تجيد تحديد تموضعها.

الضغوط التي تمارس على ROJ TV هي ضغوط الغلاديو من ضمن الناتو، هذا الغلاديو دخلوا مع الغلاديو التركي في صراع ضدنا مرات كثيرة. فقد بدأت تطبيقات الغلاديو هذه في تركيا في الستينيات مع 27 أيار(الإنقلاب العسكري في 27 أيار 1960)، ويمكننا تقسيم التطبيقات السياسية لهذا الغلاديو ضدنا إلى أربع مراحل، فقد دخلوا في الصراع ضدنا ابتداءً من 1985 ، واليوم تعاش المرحلة الرابعة منه، ففي بداية التسعينيات خاضوا صراعاً متعدد الجوانب، في تلك المرحلة كانوا يمارسون هذه السياسات من خلال "تشيللر"(رئيسة وزراء سابقة في بدايات التسعينيات)، فهي كانت قد وهبت نفسها تماماً لهذه السياسات، وكان الناتو قد سيطر تماماً على فريق "تانسو تشيللر، دوغان غوريش"(رئيس هية الأركان في بدايات التسعينيات)، فهؤلاء كانوا يتحركون بالكامل تحت سيطرة الغلاديو. وفي تلك المرحلة كان هناك امتعاض كبير ضد "دوغان غوريش"، فغلاديو الناتو كان قد سيطر تماماً على "غوريش" ورفاقه، وهؤلاء خاضوا صراعاً متعدد الجوانب ضدنا حتى 98. ففي عام 98 كانوا يعتقدون حقاً بأنهم ألحقوا الهزيمة بنا. ولم يعد لدي شك في أن "جيفيك بير"(نائب رئيس هيئة الأركان آنذاك) كان رجل الغلاديو في تلك الفترة. بينما "كيفيريكوغلو" و"أوزكوك"(رئيسا هيئة الأركان لاحقاً) كانا ينظران أكثر إيجابية إلى حل القضية من ضمن الجيش. هذا الغلاديو قام بتصفية "أجويد"(بولنت أجويد، رئيس وزراء راحل) أيضاً فيما بعد. ثم في مرحلة مابين 2002ـ2004 مارسوا سياسة تقسيمنا، وكانوا يفكرون في أنهم سيتمكنون من تصفيتنا، وكان AKP(حزب العدالة والتتنمية) والآخرون ينتظرون ذلك. واليوم تعاش المرحلة الرابعة وهذه هي أخطر المراحل.

كان AKP يعتقد أنه قادر على تصفيتنا حتى عام 2005، وعندما لم يتححق ذلك توجه نحو سبل التوافق مع الغلاديو في تركيا منذ عام 2005، وبموجب ذلك تستطيع هيئة الأركان أن تقتل الأكراد وترتكب المجازر كما تشاء، وبالمقابل سيتمكن AKP من الاستمرار في السلطة. هذا التوافق استمر حتى يومنا، وبهذا الاتفاق لم يتم المساس بمن كانوا في قمة الغلاديو، ومن تمت تصفيتهم هم من المراتب الدنيا غالباً، وبهذا الاتفاق نفذ "بيوكآنيت" و"أراويغور" و"تولون" ورفاقهم، وهكذا عندما تفاهم الغلاديو وAKP فيما بينهما سقط كل من CHP (حزب الشعب الجمهوري) وMHP(حزب الحركة القومية) في الفراغ لأن CHP كان متحالفاً مع الجيش حتى اليوم، وعندما توافق AKP والجيش، لم تعد هناك حاجة لـ"بايكال"(رئيس CHP السابق) أيضاً. يجب قراءة تصفية "بايكال" على هذا النحو. CHP يحاول إنقاذ نفسه من خلال "قيليجداروغلو"(رئيس CHP الحالي)، وAKP مع الغلاديو يخوضان الصراع ضد الأكراد، كما أن علاقات إسرائيل مع تركيا معلومة. في السابق كان الغلاديو وJİTEM (استخبارات الجندارما) يرتكبان الجرام ضد الأكراد، ولكن بعد اتفاق AKP مع الغلاديو لم تعد هناك جريمة تُرتكب مستقلاً من دون علم AKP، وإذا كانت سترتكب فلا بد أن تتحقق ضمن علم AKP وبإذن منه.

منذ 2006 كانت الدولة تعمل باللقاء من جانب وتمارس التصفية في نفس الوقت، وباتت الدولة تدرك حديثاً بأنها لن تنجح في ذلك، فهمت ذلك حديثاً في عام 2010، وبعد الآن ستفتح الدولة الباب أمام الحل ولو قليلاً، أي ستكون هناك فتحة بالباب، ونحن كانت لنا جهود مهمة أيضاً، كما تقع على عاتق BDP أعمال ومهام كثيرة.

عام1071 تاريخ مهم جداً من أجل التحالف التركي الكردي، إنه تحالف بمثابة ثورة، في تلك الفترة كان الأكراد متضايقون في الجنوب ويواجهون خطراً، والأتراك متضايقون في الغرب وفي وضع صعب، وكلا القوتان أي الأكراد والأتراك يقيمون تحالفاً في مواجهة البيزنطيين، وهذا التحالف في حقيقته بمثابة ثورة، وهذا التحالف الذي عمره ألف سنة شكل بداية الأخوة، وما نريد تحقيقه اليوم هو الأخوة الكردية التركية، ونريد اليوم تحقيق هذا التحالف بشكل ديموقراطي.

في هذا الموضوع لديَّ تشخيص جديد مهم، في أوروبا هناك ثورات قومية ديموقراطية بدأت مع عام 1789 ، هذه الثورات ظهرت في البداية على شكل ثورات وطنية ديموقراطية، ولكن البرجوازية والعناصر الماسونية بعض الشيء قامت بتحريف هذه الثورات عن أهدافها وحولتها إلى دولة قومية، أي أن هذا الأمر هو ثورة مضادة ضمن الثورة، أي أن الأمم توجهت نحو تحقيق ثوراتها الديموقراطية في الغرب، ولكن البرجوازية والقوى الأخرى استطاعت تحويل ذلك بالثورة المضادة، حتى ظهر في الغرب فيما بعد حكام من أمثال "هتلر"، وأوروبا في يومنا تجاوزت هذه الدولة القومية وتوجهت نحو بناء جديد.

لقد وضع الاتحاد الأوروبي حدوداً للدولة القومية وهذا أمر مهم، فتحديد الدولة القومية أمر مهم جداً، وربما لم يتحقق ذلك عن طريق الثورة ولكن تحقق بالتطور. فنظراً لأن الاتحاد الأوروبي فهم أنه لن يستطيع التقدم والتطور مالم يحدد الدولة القومية، فدخل في سبل تحجيمها. وعدم حدوث أي حرب في أوروبا خلال السنوات الستين الأخيرة هي نتيجة لتحجيم الدولة القومية. لقد عاشت أوروبا حربين عالميتين كبيرتين خلال خمس وعشرين سنة بسبب الدولة القومية، ولو لم يتم تحجيم الدولة القومية لحدثت حروب عالمية جديدة. أما في الشرق الأوسط فليس من تحجيم للدولة القومية ، ولهذا هو في وضعه السيء اليوم. وبنية الدولة القومية هي التي أولدت "صدام حسين"، وحتى يتمكن الشرق الأوسط من الدمقرطة لابد من تحجيم الدولة القومية قطعاً. كذلك دولة إسرائيل وفلسطين، ودولة حماس، ودولة عرفات، وحروب طالبان في أفغانستان، كلها نتائج للدولة القومية في الشرق الأوسط .

كانت للماركسية مقاربات خاطئة مهمة جداً بشأن القوميات والدولة القومية، وفي تلك المرحلة كانت لـ"كروبوتكين" و"بوكانين" مقاربات أصح بشأن الطبقة العاملة، وطروحات "ماركس" في هذا الموضوع انهارت، بينما طروحات "كروبوتكين" و"بوكانين" أثبتت صحتها.

الاتحاد والترقي أيضاً يحمل نمطاً من الذهنية الفاشية، إنها ذهنية خطيرة جداً، فلو تمكنوا من النجاح لكانت ستسفر عن نتائج أسوأ، فهذه الذهنية لديها الاستعداد للتضحية بالجميع من أجل سلطة صغيرة لقومية أو من أجل استمرار قومية في سلطتها، فمثلاً أمثال "جانان آريتمان"(برلمانية) المنتمية إلى CHP يمثلون هذه الذهنية في يومنا. حركة "جون تورك" واقعة تحت تأثير اليهود بنسبة كبيرة وتماثل حركة يهودية، وبعض رفاقي زودوني بالمعلومات في هذا الموضوع. كما أن التطورات والوثائق الواردة في كتاب قرأته بشأن حركة "جون تورك" في عام 1910 تدل على ذلك. ففي تقرير أرسله أحد السفراء الانكليز إلى انكلترا في هذا التاريخ يوضح أن اليهود قد استولوا على الاتحاد والترقي ويديرونه. بالطبع هنا لا أقول بالنسبة لكل اليهود، وأن لا يُفهم هذا بشكل خاطئ، فأنا لست معادياً للسامية وليس لدي عداء لليهود، ولكن وجود مثل هذا الأنشطة لدى بعض اليهود أمر محسوم.

بداية التآمر على الأكراد هو 15 شباط 1925، كما أن تاريخ جلبي إلى هنا هو 15 شباط، والتآمر على الشيخ سعيد كان بداية المؤامرة المستمرة حتى يومنا، كما أن تاريخ الإعدام وقرار الإعدام هو نفسه في 29 حزيران. فمن جانب تجري محاولات إبادة الأكراد بالكامل في الشمال، الجزء الأكبر من كردستان، ويراد تكوين قوة في الجنوب، أي تجري محاولات الإبادة من جانب، ومن الجانب الآخر يتم تصعيد قوة لتصل إلى ماهي عليه اليوم. أي مخطط يُطبق منذ 1925 حتى الآن. هذه هي الاستراتيجية.

يتم إصدار قانون الحكم الذاتي بشأن الأكراد في 10 آذار 1922، ولكن يتم إخفاء ذلك ولا يتم تطبيقه مطلفاً، كما أن دستور 1921 مهم وديموقراطي، ولكن فيما بعد مع المؤامرة على الأكراد في عام 1925 لا يتم تنفيذ هذه القوانين مطلقاً.

لقد كانت "يوكسكوفا" قديماً أكثر الأماكن تخلفاً، أما الآن كيف تطورت ووصلت إلى وضع أكثر الأماكن تقدماً! إن هذا النجاح يمكن أن يتحقق بالتنظيم والحياة الجماعية. فإذا ما أراد الشعب، فليس هناك ما يعجز عنه الشعب أو لاينجح فيه، وهكذا هي يوكسكوفا وهكاري، ويجب على كل مكان أن يقتدي بـ"يوكسكوفا"، فها هو شعب يوكسكوفا مستعد لكل شيء، 99% منهم مستعدون ولكن هناك نقص في الريادة، كل الأماكن يجب أن تكون مثل يوكسكوفا، فلو كانت هناك عدة أماكن أخرى مثل يوكسكوفا لاستطعنا الإرغام أكثر وأكثر، ولجاء الحل أسرع.

ما نريد القيام به هو إنشاء أمة ديموقراطية، أي ما يريد الأكراد القيام به هو مشروع أمة ديموقراطية، نريد إنشاء أمة ديموقراطية بجميع جوانبها، مفهومنا للأمة الديموقراطية يعتمد على الشعب تماماً، أما الإدارة الذاتية الديموقراطية فهي التعبير السياسي عن مشروع الأمة الديموقراطية، أو تصريحها السياسي. ويجب تناول جميع عناصر الإدارة الذاتية الديموقراطية معاً، وبذلك يمكن الحيلولة دون الفهم الخاطئ. فعندما يتم تناول عناصرها واحداً واحداً يتم فهمها خطأً. أعتقد أن نقاشها يجري في الإعلام وتُفهم بشكل خاطئ، يجري الحديث عن قوة الدفاع الذاتي، وذلك هو فقط أحد مقومات الإدارة الذاتية الديموقراطية، بينما لها مقومات أخرى، حيث لها أبعاد إقتصادية وثقافية واجتماعية وسياسية وحقوقية وما إلى ذلك، ويجب تناولها معاً بشكل متكامل، كما يجب تسريع أنشطة الدفاع الذاتي، قد تستطيع حماية نفسك في القرية أو الريف أما في المدن فكيف ستحمي نفسك؟ في تركيا مفهوم المثقف المريض، وذلك هو مفهوم المثقف الإشكالي الذي أتى به 12 أيلول، أي جلبته فاشية 12 أيلول، وهذا المفهوم يشبه السرطان، وعلى المثقفين أن يبتعدوا عن هذا الأمر.

على KCD أن يعزز مشروعه لإنشاء الأمة الديموقراطية، وهو موجود في مرافعاتي حيث أشرحها كسبعة أبعاد، وسابقاً كنت قد شرحتها كستة أبعاد، ولكن أنا لا أحددها بذلك، حيث يمكن توسيعها أكثر. إن مشروع إنشاء الأمة الديموقراطية يعتمد على أسس ديموقراطية، ولهذا الأمر أبعاد إقتصادية واجتماعية وسياسية وثقافية وما شابهها، والنموذج الذي أعمل عليه أنا يتجاوز نموذج "كارل ماركس". لقد عانت أوروبا من الدولة القومية كثيراً، والنموذج الذي أعمل عليه خاص وهو الأول في مجاله ويتطلب التركيز عليه.

لقد حددنا الفترة حتى أول آذار، ويمكن الانتظار حتى حزيران حسب مواقف AKP، وإذا لم تُحل القضية فيمكن أن تُعاش اشتباكات في الجبال يموت فيها المئات من الكريلا والجنود في يوم واحد، أنا لا أهدد من هنا، بل أريد الحيلولة دون حدوث هذه الحرب وأجهد من أجل ذلك.

إذا لم يتطور الحل فإن كل أشكال الحرب تتصاعد، وتعاش حرب كبيرة ولن تماثل ما سبق، فإذا لم يأت السلام والحل فإن حرباً كبيرة جداً تتجاوز ما حدث في الماضي تنتظرنا، وقد أوضحت هذه الأمور في خريطتي للطريق.

على الرفاق في السجون أن لا يلحقوا الضرر بأنفسهم، فليقوموا بتطوير أنفسهم ولا يتوقفوا ولينتجوا ويكتبوا ويرسموا، وأنا أتلقى منهم رسائل كثيرة، وينتظرون مني تحيات خاصة، ولكن كيف لي أن أذكر هذا الكم من الناس فرداً فرداً، فليقوموا بتطوير أنفسهم، وأبعث بتحياتي إلى جميع الرفاق في السجون.

يجب مشاركة الجماهير في مشروع الإدارة الذاتية الديموقراطية هذا، ونقاشه معها، وتقديم نتائج كل اجتماع يعقد مع الجماهير إلى الشعب، والشعب سيوضح آراءه ومطالبه ويقدمها. يجب عقد اجتماعات جماهيرية بشأن الإدارة الذاتية الديموقراطية، وإعلام خمسة ملايين شخص على الأقل بها بهذا الشكل.

تحياتي للجميع، طابت أيامكم.

8 كانون الأول 2010

849.

مواضيع جديدة في موقعنا الجديد اضغط هنا


ارشيف
ارشيف

صحافة وإعلام و آراء

كتاب الموقع
عبدالغني ع يحيى
العصر الطيني في العراق.
بنكي حاجو
الكذبة الكبرى
ب. ر. المزوري
النقطة
زاكروس عثمان
أحزاب خارج التغطية
إبراهيم اليوسف
النص الفيسبوكي 2.
عبد عبد المجيد
الفسيفساء السورية
أفين إبراهيم
رضاب الفراش
وزنة حامد
قلق الذات