الأحد 22 كانون الأوّل / ديسمبر 2024, 02:20
أوجلان:الاعتقالات سياسية عن وعي وبعيدة عن أن تكون قانونية




أوجلان:الاعتقالات سياسية عن وعي وبعيدة عن أن تكون قانونية
الثلاثاء 12 كانون الثّاني / يناير 2010, 02:20
كورداونلاين
وهنا أحذر KCK ، أحذر الدولة أيضاً ؛ إذا لم يتم تطوير مسار الحل الديموقراطي السلمي ، فإن النهج القوموي المتصلب الأرغنكوني سيخلق صراعاً كردياً ـ تركياً

الاعتقالات سياسية عن وعي وبعيدة عن أن تكون قانونية

 إذا كنتم تريدون تحليل تاريخ جمهورية تركيا ، يجب التدقيق والفهم الصحيح لعلاقة الاتحاد والترقي ومصطفى كمال ومصطفى صبحي (رئيس الحزب الشيوعي في العشرينيات) . حيث يجب فهم ومعرفة من هو الطرف الذي قتل أو أغرق "مصطفى صبحي" وكيف . يقال بأن مصطفى كمال فعلها ، ولكن الكشف عن الذين أخذوا دوراً في حادث إغراقه سيلقي الضوء على العديد من الأمور . 

في تلك المرحلة كان الانكليز قد حاصروا محيط مصطفى كمال بكوادر الاتحاد والترقي بشكل مذهل ، فالانكليز حاصروا كل محيطه تماماً ، وكانوا يفرضون سياساتهم بيد كوادر الاتحاد والترقي ، بينما مصطفى كمال كان يريد اللعب بورقة موسكو و"لينين" ، ولكن الانكليز عقلاء وماهرون جداً في هذا الموضوع ، وينفذون سياساتهم من خلال "إينونو" و "كاظم قارابكر" . أنا كنت أتحدث عن التأثير الانكليزي حتى الآن تخميناً ، ولكن الدور الانكليزي بات مؤكداً ، فالوثائق تثبت ذلك ، هكذا هو الأمر . لقد قرأت في جريدة "حرييَّت" ، حيث كتب "جميل كوجاك" ، وهو يؤكد هذا الأمر جزئياً . فقد قضى الانكليز على تأثير الثورة الفرنسية ، كما قاموا بتوجيه الثورة الروسية وحرب التحرير في تركيا أيضاً . فمن هذا الجانب فعلوا بمصطفى كمال نفس الشيء الذي فعلوه بـ "روبسبيير" . ففي الثورة الفرنسية دفعوا روبسبيير إلى قتل الملك ، ثم دفعوا بمجموعة صغيرة إلى قتل روبسبيير . لقد تم حصار محيط مصطفى كمال بكوادر الاتحاد والترقي ، وخاض كفاحاً ضدهم ، ففي تلك المرحلة يتم قتل "علي شكري" الذي كان عضواً في البرلمان ، كذلك هناك حادثة موت "دلي خالد باشا" ، حتى أنه أعدم وزير المالية "جاويد" ، ولكنه اضطر إلى التوافق مع هؤلاء بعد عام 1927 ، فبعد هذا التوافق جعل المنتمون إلى الاتحاد والترقي من مصطفى كمال رئيساً للجمهورية وقضوا على نفوذه ، واستولوا على السلطة بالكامل . لقد كان "فتحي أوكيار" الرفيق الحميم لمصطفى كمال ، فقاموا بتصفيته أيضاً ، وجاؤوا بحكومة "إينونو" بدلاً منه ، فقد حقق الانكليز نفوذهم من خلال "إينونو" و "كاظم قارابكر" ، وبدأوا بتطبيق سياساتهم .

 يقوم "طه آكيول"(كاتب صحفي ، باحث) بفصل تلك المرحلة على صعيد السياسة الكردية إلى قسمين ، ما قبل 1922 وبعدها ، فقبل 1922 هناك الوعود المعطاة للأكراد ، ويتم التنكر لهذه الوعود بعد 1922 . وفي حرب التحرير انكلترا هي التي دفعت اليونان إلى إحتلال تركيا ، وانكلترا هي التي دفعت إلى تحقيق رميِهم في البحر فيما بعد . المادة الأولى في أجندة انكلترا هي بترول موصل ـ كركوك . فبعد إخراج اليونان وإخضاع الأتراك لنفوذها ، ضحت بأكراد الشمال أيضاً من أجل بترول موصل وكركوك . فرغم وجود هذه المناطق ضمن حدود "الميثاق المللّي" اضطرت تركيا إلى التخلي عنها في معاهدة سرية مع انكلترا ، أما مضمون تلك المعاهدة فلا زال مجهولاً .

في الأصل مصطفى كمال "جاكوبيني" ، جمهوري ، ملهم بالثورة الفرنسية ، والتزم بسياسات التوازن بين الانكليز والسوفييت على مدى حياته . قام الانكليز بتهجير "الأيونيين" و "الأرمن" و "روم الأناضول" من الأناضول . ويريدون تطبيق نفس السياسة على الأكراد أيضاً . فهم يمارسون سياسة تهجير الأكراد من الشمال لحبسهم في الدويلة القومية في الجنوب . حادثة الشيخ سعيد استفزاز في حقيقتها ، حتى أن الشيخ سعيد لم يكن على علم بها ، هو موجود في دجلة ، يتم قتل جنديين في "دجلة" ، وبعدها يبدأ التمرد من دون الإعداد له ، كما أن الشيخ سعيد ليس الشخص القادر على قيادة التمرد . ثم يستمر النفوذ الانكليزي حتى أعوام الأربعينيات والخمسينيات ، بل تلك العلاقات متقدمة جداً ، حيث يموت العديد من الطيارين الأتراك وهم يحاربون من أجل انكلترا في عام 1941 ، وكل ذلك ظهر فيما بعد . ثم تبدأ إسرائيل والولايات المتحدة الأميريكية بالتحكم فيها بعد الخمسينيات . في موضوع خلق الوطن لليهود يتصارع تياران صهيونيان فيما بينهما ، يهودية الأناضول ويهودية فلسطين . فيهود الأناضول يريدون الاستيطان في جوار إزمير ومانيسا وسلانيك وصولاً إلى أديرنه . أما الصهاينة الذين يريدون الاستيطان في فلسطين فهم الذين هاجروا من روسيا والولايات المتحدة ، ويرون في الأرض الفلسطينية وطناً أصلياً لهم ، وهم الذين يغلبون وتتأسس إسرائيل . وأبو "سامي كوهين" هو من بين يهود الأناضول . إنهم ذو نفوذ قوي جداً في تأسيس الجمهورية ، ولا زالوا أقوياء جداً في الجيش والقضاء والجامعات . كما أن AKP يعمل مع إسرائيل ، و"نتينياهو" قومي متطرف ولكن هناك توافق بين AKP وكل من "أولمرت" و "باراك" بشكل خاص .

حادثة غرفة "الكوزميك" هي ظاهرية ، أعتقد أنهم يحاولون قول هذا ، بينما في الحقيقة يجب النظر إلى ماوراء وخلفيات هذا الأمر . إن AKP لا يفعل هذا بمفرده ، هناك اتفاق بين "أردوغان" و "باشبوغ" (رئيس هيئة الأركان) ومن خلفهما الولايات المتحدة . وكلمة "منذ قرن" التي بدأوا يلفظونها مؤخراً مأخوذة مني . فأنا أقول منذ السابق بأن جذور أرغنكون هذا تمتد إلى ما قبل قرن . حيث ترتكز جذوره إلى أنشطة "تشكيلاتي مخصوصة" في عام 1906 . بل إن إعدام "عبد العزيز" قبلها في عام 1876 يعتمد على أمر مماثل . إنه يمتد من تلك الأيام إلى أيامنا هذه . وهؤلاء ينتظمون في تلك المرحلة في كل البلدان الإسلامية على أساس الأممية . كما أن الإسلام المعتدل والإسلام المتطرف مرتبطان بأميريكا .

لقد أوكلت الولايات المتحدة دور الإسلام المعتدل إلى AKP ، ويحاولون سحب العرب من نهج الإسلام المتطرف نحو نهج الإسلام المعتدل ، ويحاولون القيام بذلك من خلال "حماس" (حركة المقاومة الإسلامية) . ولكنني أعرف العرب وهم لن ينصاعوا لنهج AKP هذا ، كما أن AKP غير فالح في ذلك ، إنها عقدة كأداء بكل معنى الكلمة ، وهم لن يستطيعوا النفاذ من هذا الأمر . "القاعدة" و "طالبان" ، الولايات المتحدة نظمتهما في مرحلة الحرب الباردة ، و"أوباما" يحاول سحب هؤلاء إلى الخلف الآن ولكنه لا يستطيع ، لقد اعتاد هؤلاء على السلطة ولا يريدون التخلي عن سلطاتهم . والصراع بينهم هو صراع على السلطة . الاعتداء الذي حدث على "بيناظير بوتو"(رئيسة وزراء باكستان سابقاً ، تم اغتيالها) كان نتيجة لهذا الصراع ، فقد كانت "بيناظير بوتو" موالية للأميريكان مثل "تانسو تشيللر"(رئيسة وزراء تركيا في التسعينيات) ، وهم الذين قاموا بوضع "حامد كارزاي" على القمة في أفغانستان .

بينما يحاول "أوباما" إسقاط الإسلام المتطرف من السلطة حيثما تواجد وإقامة الإسلام المعتدل بدلاً منه ؛ ويحاول الإسلاميون المتطرفون حماية أماكنهم . زوجة ذلك الشخص الذي قتل سبعة من عناصر CIA (وكالة المخابرات المركزية) تركية ، حتى أنني سمعت من عناوين الصحف في الراديو أن خمسة موظفين من CIA جاؤوا إلى تركيا للتحقيق في هذا الحادث . حيث تبرز علاقة أرغنكون في هذا الحدث ، إن هذا هو أرغنكون التركي . فكما تعلمون قالوا أن القاعدة قامت بالهجوم الذي جرى على السفارة الأميريكية في "أنقرا" ، ولكن أرغنكون التركي هو الذي قام به . فهؤلاء قد أظلمت أبصارهم إلى درجة قتل عناصر CIA . هذا النهج المتصلب لأرغنكون لا زال قوياً ، ويمر ذلك في يوميات "مصطفى بالباي" (صحفي شهير معتقل بتهمة أرغنكون) أيضاً ، حيث يقول عن "أوزكوك" (رئيس هيئة أركان سابقاً) ؛ لقد كان واحداً ونحن تسع وتسعون ، فهؤلاء لازالوا موجودين جزئياً ضمن الجيش أيضاً .

في الشأن الكردي هناك سياستان للإبادة ، الأولى هي النهج المتصلب في إنكار الوجود والإبادة ، وهذا ما يحاول كل من أرغنكون و   MHP (حزب الحركة القومية) و CHP (حزب الشعب الجمهوري) فرضه . أما الثانية ، فهو حل الإبادة الناعمة الذي يحاول AKP الوصول إلى نتيجته بدون PKK وبدون أوجالان ، اعتماداً على العراق وأميريكا وأوروبا جزئياً البارزاني والطالباني ، وبصنع بعض زعماء أكراد مزيفين من الشمال . وهذا هو ما يسعى AKP إلى تحقيقه على مدى سلطته الممتدة في السنوات السبع الأخيرة . كنت قد أوضحت في مرافعتي التي أعطيتها للمحكمة ولم يسلموها إلى المحامين بأنه لا يمكن أن يكون لي مكان سوى ضمن حل ديموقراطي سلمي . فهم قطعاً لن يتمكنوا من ضمي إلى سياق للتصفية . كما أن قيامهم بتصفيتنا لن يُسهِّل الحل . إن حلنا هو الديموقراطية ، هو الحل الديموقراطي والسلام . وقد طرحت في خارطة الطريق كيفية الحل بشكل واضح . ونحن موجودون للحل ضمن هذا الإطار ، ولن يتمكن أحد من ضمي إلى حل من نوع آخر .

يبدو أن رئيس الجمهورية صرح في أحد البرامج بأنه تم إهدار فرصة حل مهمة على صعيد الانفتاح الديموقراطي ، وبأن الوقت ليس متأخراً بعد . عندها يجب عليه القيام بالحل ، فما هو عمله إذاً ؟ هل هناك من يُمسك بيده ؟ من هنا أود أن أوجه نداءاً إلى "عبد الله غول" السيد رئيس الجمهورية ؛ الحل الذي نريد تطويره هو الحل الديموقراطي السلمي ، وهناك من يحاول عرقلة هذا الأمر ، فهاهو شهر شباط يقترب ، وحتى لو حاول PKK العرقلة فإنه لن يتمكن من عرقلة ردود فعل الشعب . يجب الإستفادة من هذه الفترة جيداً ، ولا أريد أن تُعاش أوضاع عنيفة وشديدة ودموية جداً ، حيث يتم تصعيد التوتر بين الشعوب ، وما تهجير الرومان(حادث مانيسا) من أماكنهم بالعنف سوى مثال على ذلك ، وإذا تم ترك الأمور للدولة فهي ستُصعِّد ذلك بشكل عنيف جداً ، وإذا لم يتم تطوير الحل في هذه المرحلة فستقوى السبل الأخرى خارج الحل السلمي . وهنا أحذر KCK ، وأحذر الدولة أيضاً ؛ إذا لم يتم تطوير مسار الحل الديموقراطي السلمي ، فإن النهج القوموي المتصلب الأرغنكوني سيخلق صراعاً كردياً ـ تركياً ، فهؤلاء لا رحمة لديهم ، ويدفعون بالشعوب إلى التذابح ، وها قد رأيتم كيف قاموا بإمطار الشعب بالرصاص وفتحوا النار عليه . ويجب على رئيس الجمهورية رؤية هذه الأمور جيداً . فإذا كنتم صادقين وجادّين في الحل ، عليكم تقييم هذه الفرصة جيداً . أما إذا قلتم ؛ كلا ، إننا سنفرض التصفية والإبادة . فإن PKK يمكنه أن يحيِّ ويحمي نفسه بشكل جيد جداً ، ويمكنه خوض هذه الحرب لفترة طويلة ، وللحيلولة دون ذلك عليكم الابتداء بسبيل الحوار . هاهو "سونماز كوكسال" أيضاً يقول ؛ هناك ألف نوع ونوع من سبل الحوار . ويمكن أن لا يكون معي حصراً ، ويمكن أن لا يكون مباشراً . بل يكفي أن يكون جاداً . وإذا كان يُراد لي أن أتولى دوراً فيجب تغيير هذه الشروط ، فأنا لا أستطيع القيام بشيء في ظروف الأسر هذه .

لقد انتهى نهج الإبادة وإنكار الوجود في اللقاء الذي تم بين "بوش" ورئيس الوزراء "أردوغان" في الخامس من تشرين الثاني 2007 . وقسم من جناح أرغنكون القوموي المتصلب العنيف في "سيليفري" (محاكمة أرغنكون في منطقة سيليفري) والقسم الآخر في البرلمان ، فكل من MHP و CHP هم المتهمون الموجودون في البرلمان من هؤلاء . فكل من MHP و CHP و "أراويغور" من ضمن هذا الجناح ، وهؤلاء مصممون على إنكار الوجود والإبادة الجسدية المتصلبة ، وكل من "بايكال"(رئيس CHP) و "باخجلي"(رئيس MHP) ليس لديهم القوة كأشخاص ، بل هناك قوى يعتمدون عليها ، مثلما لديهم ارتباطاتهم الدولية ، فكان "باخجلي" قد ذهب في زيارة إلى الصين ، وتعلمون أن "لوند أرسوز" (من قادة أرغنكون المعتقلين) كان عائداً من موسكو قبيل اعتقاله . وكان هناك تصريح لـ"تونجار قيلينج" فيما يتعلق بالتحالف مع إيران ، إنهم يعتمدون على إيران . MHP و CHP كلاهما قومويان ، الأول قوموي متصلب ، بينما الثاني قوموي وطني . واليسارية مع CHP مستحيلة ، ويجب على BDP ملء هذا الفراغ ، حيث يجب عليه أن يحتضن كل الشرائح اليسارية المناهضة للفاشية ، وكل الديموقراطيين الجذريين . كما يمكن للمسلمين الديموقراطيين أن يأخذوا مكانهم ضمنه . هناك ثلاث مناهج أساسية على صعيد تناول قضايا تركيا ، أحدها النهج الأرغنكوني القوموي المتصلب ، وثانيها هو نهج التصفية الناعمة الذي يتبناه AKP والولايات المتحدة وأوروبا والطالباني والبارزاني جزئياً . أما ثالثها فهو نهج الديموقراطيين الجذريين . وعلى BDP أن يتحول إلى حزب تركيا ، وأن يمارس نشاطه بتصورٍ يتناول كل قضايا تركيا .

كنت قد قلت من قبل ، بأن يأخذ الفامينيون والبيئيين مكانهم ضمن الحزب ، وتكلمت عن الشرائح المتنوعة . حيث يجب على BDP أن يكون متعدد الألوان ، ويعكس ألوان تركيا . وبصدد هذا الأمر تكلمت عن ثلاث مبادئ ؛ الجمهورية الديموقراطية ، والوطن الديموقراطي وكردستان موجودة ضمنه ولا يتم إنكارها، والأمة الديموقراطية. أي الأمة الديموقراطية مقابل الأمة القوموية المتصلبة لـ CHP و MHP. يمكنهم الإلتمام حول هذه المبادئ الثلاثة. ويجب أن تكون قوة تمثيل هؤلاء عالية، وأن ينشطوا بقوة على هذا الأساس.

DTK يعمل من أجل إنشاء المجتمع الكردي الديموقراطي ، ، ويقوم بالأنشطة المتناسبة تماماً مع القوانين . ويقوم بالأنشطة التي تتناسب مع حاجة الأكراد ، ابتداء من الرياضة والصحة والفنون والفولكلور ووصولاً إلى البيئة والمرأة والثقافة وما شابهها ، ليقوم بالنشاط والتنظيم في جميع الميادين حسب المفهوم الديموقراطي . إن DTK مدني ويواكب القوانين تماماً ، ويقوم بممارسة نشاطه حسب ذلك . وهذه الاعتقالات الجارية سياسية عن وعي وبعيدة عن أن تكون قانونية .

أنا هنا أنقل آرائي ، وإن لم أتحدث أنا ستحدث الاشتباكات وتسيل سيول من الدماء ، وحتى اتمكن من الحيلولة دون ذلك ، يقولون نحن أخوة على مدى ألف سنة ، وأنا أتحدث من أجل السلام ومن أجل الأخوَّة ، وأنا لست ضد تكامل ووحدة الدولة ، وليس لدي أي حديث أو موقف في هذا التوجه . ما أقوله هو من أجل الحل الديموقراطي السلمي للقضية الكردية .

 إن حرية المرأة أساس أعمالي ، هي الأساس ، فالمرأة هي القوة المحرِّكة في العالم وفي الشرق الأوسط . ربما لم يتم فهم مسألة المرأة تماماً في الخارج ، ويتم استخدامها بشكل سيء ، يجب فهم تحليلاتي في موضوع المرأة وتطبيقها بشكل صحيح . كما على النساء تطوير ذواتهن ، وعلى هذا الأساس أبعث بتحياتي إلى جميع النساء .

أبعث بتحياتي إلى جميع شعبنا ، وشعبنا في "دياربكر" و"قارس" ، كما أبعث بتحياتي إلى الشبيبة .

طابت أيامكم .

                                              8 كانــــــــــــون الثاني 2010

645.

مواضيع جديدة في موقعنا الجديد اضغط هنا


ارشيف
ارشيف

صحافة وإعلام و آراء

كتاب الموقع
عبدالغني ع يحيى
العصر الطيني في العراق.
بنكي حاجو
الكذبة الكبرى
ب. ر. المزوري
النقطة
زاكروس عثمان
أحزاب خارج التغطية
إبراهيم اليوسف
النص الفيسبوكي 2.
عبد عبد المجيد
الفسيفساء السورية
أفين إبراهيم
رضاب الفراش
وزنة حامد
قلق الذات