الإثنين 19 أيّار / مايو 2025, 14:58
وليد حاج عبدالقادر :في الاسماء الصريحة او المستعارة




تكبير الحروف : 12 Punto 14 Punto 16 Punto 18 Punto
وليد حاج عبدالقادر :في الاسماء الصريحة او المستعارة
الإربعاء 21 تشرين الأوّل / أكتوبر 2009, 14:58
كورداونلاين
كلنا مارسنا الكتابة بأسماء مستعارة .. وسيظل البعض ممن مازالوا تحت رحمة جلاوزة القهر وادوات القمع ـ سيظلون يكتبون بأسماء مستعارة وهذا مبرر لهم

     ـ وما الضير ..في الاسماء الصريحة او المستعارة !! ـ    وليد حاج عبدالقادر
منذ فترة ليست بالقليلة وبين الفينة والأخرى يتردد مقولات او دعوات بمسميات متعددة جميعها تلتقي في خانة ـ واقولها وبرأيي ـ خانة احترام القارئ قبل الذات .. وبعبارة اوضح فقد اطلق قبل فترة الكاتب الصديق ابراهيم اليوسف اضافة الى غيره مشاريع ميثاق شرف اقرب ما تكون ـ ثانية ـ احتراما للذات وللقراء قبل الفكرة او الموضوع مهما بدا ارضية الخلاف او الوفاق مع الموقف المطروح .. كلنا مارسنا الكتابة بأسماء مستعارة .. وسيظل البعض ممن مازالوا تحت رحمة جلاوزة القهر وادوات القمع ـ سيظلون يكتبون بأسماء مستعارة وهذا مبرر لهم .. أما ما لا يبرر مطلقا فهي تلك الكتابات التي تزيل بأسماء وهمية ووراءها ما وراءها من سوء للنيات واحباط للمعنويات .. وكذلك من تشهير ولربما تعنيف ـ أقصد بالعبارات ـ تتجاوز حالة النقد ـ هذا اذا كان النقد في الأساس هو المقصد ـ / مثال المقالين المنشورين بأسماء الصديقين العزيزين .. برزو ..وموسى .. قد ترى آلية للسجال والنقاش ولكن الحدية والانفعال ابعدهما كثيرا عن الهدف .. وباختصار شديد اقول ..ليس المهم استعارة الاسم او صحتها بقدر ما هو المهم احترام الموقف والكلمة والفكرة ..وكذلك الوفاء : ان لتاريخ الشعب او ذاكرة ووعي المتلقي .. فالهدم في كل شيء لن يقودنا الا الى لا شيء .. فكم من اسم صريح أساء ويسيء وكم من اسم مستعار أصاب وكذا الأسماء الوهمية التي توهن حقا ...وقد وجد غورباتشوف من يعطيه دقيقة دعاية ولقمة من البيتزا مع حفيدته ومليون دولار .. أما نحن فصدقوني لن نكسب الا خسارة بعضنا ... وأخيرا ـ وبرأيي ـ أن قائمة ال ـ45 ـ كاتبا خطوة تستحق التقدير والاحترام ..مع تمنياتنا ان تتخطى ـ هذه الورقة ـ وتتقدم الى مشروع ميثاق شرف بين جميع الكتاب والمثقفين ...
أيها الأخوة الموقعون : أضم صوتي لكم ان كنتم تعتبرونني كاتبا .. وشكرا

392.

مواضيع جديدة في موقعنا الجديد اضغط هنا


ارشيف
ارشيف

صحافة وإعلام و آراء

كتاب الموقع
عبدالغني ع يحيى
العصر الطيني في العراق.
بنكي حاجو
الكذبة الكبرى
ب. ر. المزوري
النقطة
زاكروس عثمان
أحزاب خارج التغطية
إبراهيم اليوسف
النص الفيسبوكي 2.
عبد عبد المجيد
الفسيفساء السورية
أفين إبراهيم
رضاب الفراش
وزنة حامد
قلق الذات