يوم السبت، في قاعة المؤتمرات في البرلمان الفرنسي، عقد المؤتمر الأول الذي دعا الاستشارات من قبل المؤتمر الوطني الكردستاني للبحث عن سبل وآليات دعم الشعب الكردي في غرب كردستان وسوريا، 31 ممثلين الأحزاب الكردية وقد حضر المؤتمر، فإنها جاء من خارج وداخل كردستان.
عقد المؤتمر الاستشارات في وجود:
- حكم الحزب الاشتراكي (الدكتور ألان امين).
- الديمقراطية فرع منظمة اتورين في فرنسا (ليندا بيرش).
- حزب الخضر الفرنسي الذي هو جزء من الحكومة الفرنسية.
- الحزب الاشتراكي الفرنسي.
- ممثلو الطائفة الأرمنية.

وقد القى السيدة سنام محمد خطاب تحت اسم المجلس الأعلى الكردية مؤكدا أن:'' إن مجلس الكردية انبثقت من رغبتنا الحقيقية باعتباره الأحزاب الكردية السورية وهذه الرغبة تتزايد يوما بعد يوم'' وحملت على القول :'' نعم، هناك نوع من التأخير في تنفيذ جميع بنود هذه الاتفاقية، ولكن علينا أن نعترف بأن الوضع خطير والأمن والاقتصادية والضغوط الاجتماعية والسياسية علينا''

وقد القى المتحدث الرسمي للمجلس الأعلى الكردية وعضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي التقدمي، والسيد أحمد سليمان، كلمة قال:'' نحن شكر المؤتمر الوطني الكردي الذي حضر KNK وعقد هذا المؤتمر ونشكر فرنسا كحكومة وشعب الذين قبلوا لعقد هذا المؤتمر في'' عاصمة لها.
وأضاف سليمان أن'' العمل السياسي في سوريا قد توقفت والمعارضة السورية مع أخطائها غير قادر على فعل أي شيء بعد الآن، وخصوصا عندما حصلت نقل من السلمية إلى العسكرية، والتدخل الإقليمي بالإضافة إلى التبعثر في المعارضة السورية مما أدى إلى زيادة المخاوف من الشعب السوري''.

بعد اتباع جميع نقاط برنامج المؤتمر والاستماع إلى كل الكلمات الأحزاب الكردية والتدخلات السياسية الكردية من كل والتعليمية والآشورية والسريانية والأرمنية الأرقام، والبيان الختامي صدر بعد الحصول على موافقة جميع المشاركين حول كل مادة مدرج.

جولة قبالة البيان الصادر عن الاجتماع الموسع الاستشاري وشملت النقاط التالية:
1. وأعرب الشعب الكردي في كردستان الغربية مطالبهم المشروعة بطريقة ديمقراطية وسلمية والتي تقوم على تعزيز مؤسساتها السياسية وتجميع لهم في جميع النواحي.
2. وأظهرت الشعب الكردي بطريقة حكيمة مع الأحداث والتطورات التي تحدث في سوريا، حيث الأحزاب والقوى الكردية استغرق مسافة واحدة من النظام في دمشق والمعارضة الموالية للحكومة التركية.
3. من أجل حماية المناطق الكردية والاستقرار والسلامة النشر، عمد الشعب الكردي في القوات تشكيل لجان و.
4. المجلس الأعلى الكردية وتنظيم صفوف الشعب الكردي وتشكيل لجان مختلفة على جميع المستويات، من أجل حماية الشعب الكردي وضمان السلامة والأمن.
5. ينبغي حماية القوميات الأخرى التي تعيش في كردستان الغربية، مثل الأرمن والآشوريين والكلدان. يجب أن يكون هناك مكان لهم داخل منظومة الإدارة الذاتية الديمقراطية في غرب كردستان
6. الأكراد في غرب كردستان على استعداد للعيش مع جيرانهم بطريقة ديمقراطية وسلمية.
7. الأكراد في غرب كردستان يبحثون في وطنهم لبناء نظام ديمقراطي علماني وعلى أساس احترام القانون وحقوق الإنسان.

8. قرر الاجتماع الموسع للاستشارات أن جميع القوى السياسية الكردية يجب ان تستمر في ضمان الدعم لغرب كردستان في المرحلة الحساسة الحالية.

9. ودعا الاجتماع الاستشاري الموسع كل الشعب الكردي وقواه السياسية للحفاظ على الاتحاد من خلال العمل المشترك في جميع جوانب العمل والأطر وعلى افتراض حالة السلام والاتفاق بين أنفسهم خطا أحمر.

10. ودعا الاجتماع الاستشاري الموسع للحكومة إقليم كردستان الجنوبية لتسهيل مرور على الحدود مع كردستان الغربية.

11. وانتقد الاجتماع الاستشاري الموسع الموقف العدواني من الحكومة التركية ضد الشعب الكردي في كردستان الغربية