ابنها {عبد الرحمن} الأكبر توفي في سجن صيدنايا ولم تعلم بخبر وفاته طيل هذه الفترة إلا بعد أن أستشهد أول ثلاثة إخوة له.
الام السورية
خنساء سوريا
خنساء دير الزور
ابناءها الستة في ذمة الثورة
,,, فقدت 6 من أبنائها في الثورة
تعودت خنساء دير الزور على توديع أبنائها واحداً تلو الأخر
حيث ارتقى أبناؤها الثلاث {باسم و بسام وفايز } في دقيقه واحده
و بعد ثلاثة شهور تبعهم أخوهم الرابع {عبود} الذي قاد مجموعه من الثوار في خط الخابور دير الزور الحسكه
و بعد عشرة أيام ودعت الخنساء {فيصل وفواز} وهي تقول الحمد الله الذي منّ علي بشهادتهم
علمآ بأن ابنها {عبد الرحمن} الأكبر توفي في سجن صيدنايا ولم تعلم بخبر وفاته طيل هذه الفترة إلا بعد أن أستشهد أول ثلاثة إخوة له.
من صفحة الناشطةعبير الياسمين الشامي على الفيس بوك