وهنالك مؤثرات كبيرة جدا تعكس روح الجملة والحرف ومؤثراتها وتاثيرها علينا --حيث انك تحس وتتاثر في الصيغة وامتلائها وديموتها عليك وتلقيها
لقد قرأت وحققت ودققت ووضعت ورفعت وانبت وشككت --ودخلت الى عالم وايحاء وعروش كلمات الشاعر الاستاذ شينوار ابراهيم واحرفة المتنقاة ونسائم دراماتيكية الكلمات وانتقال الاسطر وترابط الصورة الايحائية في تواتر النص الابداعي لدية حيث انة ينقلنا الى سلوك دراماتيكي في تبعيض السيرة وسرد الافق الواسع لدية --فأثرت الا ان اكتب عن النوع الجديد من الكتابة التي تنقلنا الى مناجاة الروح والسلوك الادمي والانساسي وتحويلة الى سلاح يهدد النفس ويجابهها لتصحيح المأرب لديها وبيان ما مدى التوازن العملي الواقعي على الارض لافعالنا وعلى الواقع --ان الطيران والتحلق في عالم السياكودراما --في نصوص الاستاذ شينوار وتحويل النص الى ادراك يغذي عقل الانسان الواعي وبالتالي ترجمتة الى افعال درامية وحركية هو الشي الجميل في النصوص وترسيخ الافكار المنضوية تحت عبائة النص ونقل الفكرة الالهامية الى المتلقي ومحاكاة شدة الكلمات الميكافيزيائية --لتركيبة للكلمة --الكرزما --الكلامية والتي ينطلق منها المتلقي --وهنالك مؤثرات كبيرة جدا تعكس روح الجملة والحرف ومؤثراتها وتاثيرها علينا --حيث انك تحس وتتاثر في الصيغة وامتلائها وديموتها عليك وتلقيها وانجذابها منك ---والتراكيب السماعية والمؤثرات الموسيقية وانسياب بشكل سلس ومقنع لمستقبل تلك الصيغ الموسيقية في التوقف والاستمراية وقرار وجواب الحروف --من الواضح جدا ان النص يتقدم ويتعقد في الشعر المعاصر ويحسب لة حسابات كبيرة من كل ناحية ومن كل صوب وحدب --حيث ان هنالك بعض العلوم الحديثة تدخل في ميزان النصوص الكلامية وما مدى مؤثراتها على الساحة المجتمعية وسلوكة على أرض الواقع --ومنها --ميكانيكية الكلمة --وتاثيرها على المتلقي وسمعهة --والسايكودراما --في تحويل الكتابات والنصوص الى سلوك نفسي --وموسيقى وتراكيب النصوص ---والية تصوير النص ---وفي تخيل النص او القصيدة ورسمها في عقل ودماغ الانسان --نعم وكيف لا انة عالم الاحرف الساحرة --والكلمة الطيبة صدقة ----شكرا لكم –
ياسر الحجاج