الأحد 22 كانون الأوّل / ديسمبر 2024, 02:16
الدكتور مرشد الخزنوي في سلسلة رجال الثورة السورية مع الشيخ الخزنوي في الصميم




الدكتور مرشد الخزنوي في سلسلة رجال الثورة السورية مع الشيخ الخزنوي في الصميم
السبت 07 نيسان / أبريل 2012, 02:16
كورداونلاين
الدكتور مرشد معشوق الخزنوي ابن شيخ الشهداء الدكتور محمد معشوق فالدكتور مرشد منذ نوعومة اظافره كان لا يخشى احد ويقول الحق ولو على نفسه فالصراحة والصدق لم تفارقه ابدا

تمهيد  محمد مؤيد الخزنوي : السادة والسيدات في ربوع الوطن العربي  وفي كل اصقاع العالم  ضيفنا هو علم من اعلام المعارضة السورية والكوردية الدكتور مرشد معشوق الخزنوي ابن شيخ الشهداء الدكتور محمد معشوق فالدكتور مرشد منذ نوعومة اظافره كان لا يخشى احد ويقول الحق ولو على نفسه    فالصراحة والصدق لم تفارقه ابدا فكيف نحن الان في مفترق الطرق فتعالوا نغترف من صدقه وجرائته لكي نتعرف على ما يجري في الدهاليز السياسية العفنة التي لا تبالي بحقوق الانسان السوري ودمه المسكوب هنا وهناك امام مصالحهم التي تسمو فوق كل شئ فشيخنا عني عن التعريف  والمعرف في اللغة العربية لا يعرف  كما يقال ولذلك نتمنى ان تكون هذه الجلسة بلسما شافيا لكل ما يدور في ذهن المشاهد والمتابع للوضع السوري الحزين وبها نضع النقاط على الحروف غابت علينا منذ اربع عقود من القهر والطغيان  تحت براثن الاسدين وبها نتعرف على القادمون الجدد هل هم حقا من الشعب والى الشعب ام لم يتغير شي ذهب الاسد وجاء الغضنفر لا قدر الله الحكم لكم يا جماهير الثورة بعد الله عزوجل  .

 

·        ما قمنا به ما هو إلا النذر اليسير امام كم الواجبات الملقات على عاتقنا تجاه اهلنا الذي يقدم يوميا من اجل حريته وكرامته الروح والدم والمال والولد ، ولن تذهب تضحياتهم سدى

·        فالمعارضة التي اخذت على نفسها تخليص السوريين من بعبعهم استحلوا مؤتمرات الفنادق خمس نجوم ، وبيع كلام بكلام ، وملاسنات ومشاحنات ، واسماء والقاب طويلة عريضة ، وهذا هو المهم ، وليس مهم بعد ذلك اتخلص السوريون من جلادهم ام لا ، اشبع السوريون ام ناموا وهم جياعا ، افكت القيود عن احبابهم ام غيبوا لعشرات السنين ، المهم استمرار المعارضة بهذا الوتيرة ويبقى النظام ايضا على عرشه ، ويا بخت من نفع واستنفع

·        التأكيد أن المعارضة فعلاً ليست على مستوى الحدث ، ومؤتمر أصدقاء الشعب السوري لا يفعل إلا التصريحات ، والتصريحات فقط ، تلك التصريحات النارية التي لا توقف طلقة ولا قذيفة ، وهو من باب ذر الرماد في العيون

·        لا جلوس مع الأسد إلا للتفاوض على آلية نقل السلطة ، ولكن حتى هذه أنا كشخص وكافرد فلا يشرفني أن الوث يدي ونفسي وسمعتي بالجلوس مع طاغية ، وحتى قضية نقل السلطة فهذه تخص الطموحين للحكم وهي ليست من طموحاتي فعلى كلا الحالتين لن تجدني هناك

·        أما الجلوس مع النظام لغير غاية نقل السلطة فهذه هي الخيانة العظمى لدماء الشهداء والنساء اللاتي رملن ، والامهات اللاتي ثكلن

·        أن المشكلة والخلاف بين اطراف المعارضة ليست على الوسائل كما هو ظاهر للعيان

·        لا تقل أن هدفنا هو اسقاط النظام والدكتاتور واعوانه ، لا ، فإسقاط النظام هدف عند الشعب المقهور المغلوب على أمره الذي يقدم يومياً من أجل حريته وكرامته

·        أما عند معظم تجمعات المعارضة فالهدف هو ما بعد اسقاط النظام { حصتي } وإذا لم نتوافق على هذا الهدف فعلى مبدأ علي وعلى أعدائي ، وليبقى الاسد ، هذه هي الحقيقة المرة التي لا تظهر على الإعلام ، ولا يكشف إلا في الدوائر الضيقة

 

·        فما دمت أنا وأنت على سبيل المثال لم نتفق على الحصص والحقوق فبقاء الاسد افضل من المجئ بك ، للاسف هذه هي الحقيقة التي نحن بحاجة الى معالجتها ، ولا سبيل لعلاجها إلا بمعالجة انفسنا وقلوبنا المريضة ، و هذه صرخة ادويها باسمي ونيابة عن كل سوري منتفض علها تصل الى مسامع ساستنا والى ان يسمعوها ويعوها نتضرع الى المولى لنقول  " اللهم الف بين قلوبنا " .

·         اقيمت الكثير من المؤتمرات للعديد من أطراف المعارضة وللاسف المعارضة العربية بمجملها ، وإلا ففيهم من يتفهم القضية الكردية

·        وهم في تفكيرهم تجاه القضية الكردية لا يختلفون كثيراً عن رؤية البعث ودوائره المظلمة ، ولكن حتى نكون منصفين لابد من الإشارة الى أن القضية الكردية تفتقر الى ممثلين حقيقين وواقعيين

·        الكثير من احزابنا ليس من مصلحتها لا اسقاط النظام ولا الحرية والديمقراطية لسورية لانها تتعايش على فتات الدكتاتورية ، والديمقراطية تعني الموت لها وانهاء وجودها

·        فلا يعقل لثلاثة ملايين كردي وجود ما يزيد عن خمسة عشر حزباً اكثرهم متفقون في الرؤى والاسم لكنهم مختلفون من حيث الاشخاص والسكرتير وامنائها ، وهذا بصدق ما يعقيق مشروع الشيخ الشهيد في توحيد الكلمة واي مشروع مماثل

·        الخلل للأسف متشعب وممتد في واقع المجتمع الكوردي ، وهذا الخلل هو السبب الرئيس في هزائمنا

·        ولكن هذا لا يعذرنا عن إكمال مشروع شيخ الشهداء بل سيكون دورنا في كل وقت وحين هو ذاك ، وفي الالتفاف حول شباب الثورة في الميدان ، الذين تجاوزوا الحركة السياسية بكثير ، مع الاعتراف بأن الخرق اتسع على الراقع

 

مقدمة : شيخنا الغالي انتم من الاوائل الذين قالوا في بداية الثورة واعلنوا ساعة الصفر عبر شريط مسجل لكم ولهذا نتشرف ان نلتقي بكم عبر هذا الحوار المختصر ربما ننصفكم بجزء ولو بسيط من نضالكم المعروف بل انها كوردة ياسمين رمزية نقدمها لكم من باب من لايشكر الناس لا يشكر الله .

 

أشكركم على هذه المشاعرة الطيبة ، ونرجو الله العلي القدير أن نكون عند حسن ظن أهلنا بنا ، وما قمنا به ما هو إلا النذر اليسير امام كم الواجبات الملقات على عاتقنا تجاه اهلنا الذي يقدم يوميا من اجل حريته وكرامته الروح والدم والمال والولد ، ولن تذهب تضحياتهم سدى ، بل سيقطفون ثمارها ، ربما يراها الظالم واعوانه أنها بعيده ، ولكننا نراها قريبة بإذن الله .

 

 

 

السؤال الأول :  هل المشكلة في المعارضة المتفرقة ام في اللعبة الدولية التي لا تريد ان تكشف اوراقها للثوار وللاسد فمن ينتصر سيكونون معه ما قولكم في هذا الطرح وما هو الحل برايكم لكي تتجاوز المعارضة والشعب الثائر هذه اللعبة الدولية الخانقة ؟ .

 

الإجابة : بتصوري ليست هناك أوراق مخبئة ، فجميع الأوراق باتت مكشوفة للجميع ، والثورة السورية أزالت الأقنعة عن الوجوه بأن الشعب السوري لا بواكي له ، صحيح أن المعارضة بتشتتها ، ولهثها وراء مكاسب آنية تتحمل جزأً كبيراً من المسؤولية ، ولكن لا ننسى أن المجتمع الدولي يسير حسب استراتيجية المصالح ، والربح والخسارة ، وهذا واضح وجلي ، فقبل عدة أشهر كان الجميع يصب جام غضبه على الجامعة العربية لتخاذلها وتلاكأها في تحويل الملف السوري الى مجلس الأمن ، وكان التصور أن المجتمع الدولي جاهز لفعل أي شيء من دون مقابل ، فقط ينتظر الإذن الأدبي من الجامعة ، وفي النهاية حول الملف ، ماذا حصل ؟ لا شيئ ، صحيح أن المجتمع الدولي جوبه بفيتو روسي وصيني ، ولكن في المقابل المجتمع الدولي لم يتخذ الوسائل الاخرى خارج مجلس الأمن كما هي عادتها .

 

ولكي نتجاوز هذه اللعبة فإن هذا يتطلب جهداً كبيراً ابتداءً من المعارضة المشتتة بتوحيد صفوفها ، وتوحيد روأها ، وقبل كل هذا الثقة فيما بينهم ، وهذا ما اعتبره من المستحيلات ، فالمعارضة التي اخذت على نفسها تخليص السوريين من بعبعهم استحلوا مؤتمرات الفنادق خمس نجوم ، وبيع كلام بكلام ، وملاسنات ومشاحنات ، واسماء والقاب طويلة عريضة ، وهذا هو المهم ، وليس مهم بعد ذلك اتخلص السوريون من جلادهم ام لا ، اشبع السوريون ام ناموا وهم جياعا ، افكت القيود عن احبابهم ام غيبوا لعشرات السنين ، المهم استمرار المعارضة بهذا الوتيرة ويبقى النظام ايضا على عرشه ، ويا بخت من نفع واستنفع ، ولذلك أنا شخصياً لا أعول على أحد بنصرة ونجدة السوريين ، وإنما أعول على رحمة وغضب من الله القاهر فوق عباده ، بأن يرحم المستضعفين في أرض الشام ، وأن ينزل جام غضبه ومقته على الظلمة بأن يسلط جنداً من جنوده على الأسد واعوانه وشبيحته .

 

أما المجتمع الدولي فمتى ما وصل موازين الربح والخسارة وفق دوائر الأمن القومي لتلك البلاد الى أن بقاء بشار يضر بنسبة 60% فسوف يتحرك المجتمع الدولي حتى من دون الاحترام للفيتو الروسي الصيني لحماية مصالحها بكل السبل المتاحة .

 

 

 

السؤال الثاني : ما هو السر برايكم اصدقاء الشعب السوري لا نرى منهم الا التصريحات والاستنكارات فقط ام اصدقاء الاسد فهم يدعمونه علنا وبكل عنجهية وهل العلة في اصدقاء الشعب السوري ام المعارضة ليست على مستوى الحدث ؟ .

 

الإجابة : هذا السؤال ربما يرتبط بشكل أو بأخر بالسؤال الذي قبله ، مع التأكيد أن المعارضة فعلاً ليست على مستوى الحدث ، ومؤتمر أصدقاء الشعب السوري لا يفعل إلا التصريحات ، والتصريحات فقط ، تلك التصريحات النارية التي لا توقف طلقة ولا قذيفة ، وهو من باب ذر الرماد في العيون الى حين توصل دوائر الامن القومي والاستخبارات في تلك الدول الى ضرورة اسقاط النظام حماية لمصالحها وليس حماية لأرواح الشعب السوري ، وعندما لا تتوصل الى ضرورة اسقاط النظام فلن ترى إلا التصريحات ، والتصريحات فقط حماية لحقوق الإنسان .

 

وهذا هو السر أيضاً وراء الدعم اللا محدود من قبل دول اصدقاء الدكتاتور ليس حباً في قامته وطلته ، وإنما حماية لمصالح ، وحفاظاً على دور ، وحرب بالنيابة .

 

 

 

السؤال الثالث : هل ستجلسون كفرد او كاطار للتجمع الذي تمثلونه مع الاسد والى الابد  ام فقط ستجلسون لاجل التفاوض لنقل السلطة واذا فعلها اية جهة اخرى غيركم وجلسوا تحت ظل الاسد هل برايكم كانوا يمثلون الشعب السوري ودمائه المسكوبة ؟ .

 

الإجابة : الجلوس مع النظام لنقل السلطة اذا ما جئ وقته ضرورة لا بد من فعلها ، والاحترام لأرواح الشهداء يقتضي أن لا جلوس مع الأسد إلا للتفاوض على آلية نقل السلطة ، ولكن حتى هذه أنا كشخص وكافرد فلا يشرفني أن الوث يدي ونفسي وسمعتي بالجلوس مع طاغية ، وحتى قضية نقل السلطة فهذه تخص الطموحين للحكم وهي ليست من طموحاتي فعلى كلا الحالتين لن تجدني هناك .

 

أما الجلوس مع النظام لغير غاية نقل السلطة فهذه هي الخيانة العظمى لدماء الشهداء والنساء اللاتي رملن ، والامهات اللاتي ثكلن .

 

 

 

السؤال الرابع : نغمة توحيد المعارضة غير مجدية والغرب والعرب يركزون عليه كثيرا بل يعلقون كل عيوبهم على هذه الشماعة والسؤال لما انتم كمعارضة لا تركزون على توحيد الاهداف والجدوى السياسي وبها تنتصرون على كل شي فلا يبقى حجة لاحد فالذي يمثل هذه المطالب فهو مع الشعب والا هو مع النظام ولكن بنكهة المعارضة ؟

 

والسؤال تعليقكم على ما سبق وما هي الخطوات العريضة التي تجمع المعارضة في خندق واحد ؟ .

 

الإجابة : هذا الكلام جميل في عمومه ، ولكن اسمح لي أن أقول أن المشكلة والخلاف بين اطراف المعارضة ليست على الوسائل كما هو ظاهر للعيان ، وإنما الصراع كله على الأهداف ، فالاهداف بين أطر المعارضة متباينة ومتباعدة ، ولذلك من الصعوبة بمكان أن تشهد ذلك التوافق .

 

لا تقل أن هدفنا هو اسقاط النظام والدكتاتور واعوانه ، لا ، فإسقاط النظام هدف عند الشعب المقهور المغلوب على أمره الذي يقدم يومياً من أجل حريته وكرامته الغالي والنفيس ، أما عند معظم تجمعات المعارضة فالهدف هو ما بعد اسقاط النظام { حصتي } وإذا لم نتوافق على هذا الهدف فعلى مبدأ علي وعلى أعدائي ، وليبقى الاسد ، هذه هي الحقيقة المرة التي لا تظهر على الإعلام ، ولا يكشف إلا في الدوائر الضيقة .

 

فما دمت أنا وأنت على سبيل المثال لم نتفق على الحصص والحقوق فبقاء الاسد افضل من المجئ بك ، للاسف هذه هي الحقيقة التي نحن بحاجة الى معالجتها ، ولا سبيل لعلاجها إلا بمعالجة انفسنا وقلوبنا المريضة ، بالجهاد الاكبر جهاد النفس ، و هذه صرخة ادويها باسمي ونيابة عن كل سوري منتفض علها تصل الى مسامع ساستنا والى ان يسمعوها ويعوها نتضرع الى المولى لنقول  " اللهم الف بين قلوبنا " .

 

السؤال الخامس : المكون الكردي ليس بقليل حتى يهمش هكذا ماذا تريد من شعبك الكوردي في سورية  لكي يكون على قدر المسؤولية والسؤال الثاني لماذا لا تقوم بفكرة شيخ الشهداء الشيخ معشوق الخزنوي بجمع كل المشارب الكوردية على هدف واحد  والا فان الموقف خطير فان التفرقة تشتت من القوى الكردية قبل الاسد وبعد الاسد في سورية الغد حتى سمعنا من سفيرة احدى الدول الاوربية  يومها قالت اذا ارتم ان تجلسوا  مع  الكورد على طاولة واحدة  فعليكم بالتوجه الى الشيخ الخزنوي محمد معشوق رحمه الله شيخ الشهداء الا يستحق الامر سماحة الشيخ مرشد ان تقوموا بمشروع والدكم فان دماء الشهداء يجب ان تكون سقى لشتلات الحرية والا فشهداءنا يندمون على ما نحن عليه الان من تفرقة ؟.

 

الاجابة : للاسف منذ انلاع الثورة السورية المباركة اقيمت الكثير من المؤتمرات للعديد من أطراف المعارضة وللاسف المعارضة العربية بمجملها ، وإلا ففيهم من يتفهم القضية الكردية ، أقول بمجملها لم تتفهم بعد حجم الكارثة على الشعب الكردي ، وهم في تفكيرهم تجاه القضية الكردية لا يختلفون كثيراً عن رؤية البعث ودوائره المظلمة ، ولكن حتى نكون منصفين لابد من الإشارة الى أن القضية الكردية تفتقر الى ممثلين حقيقين وواقعيين ، للاسف احزابنا السياسية وإن ائتلفوا ضمن مجموعتين ، المجلس الوطني الكردي ومجلس الشعب ،  لكنني اشك في صدق نوايا العديد منهم ، الكثير من احزابنا ليس من مصلحتها لا اسقاط النظام ولا الحرية والديمقراطية لسورية لانها تتعايش على فتات الدكتاتورية ، والديمقراطية تعني الموت لها وانهاء وجودها ، فلا يعقل لثلاثة ملايين كردي وجود ما يزيد عن خمسة عشر حزباً اكثرهم متفقون في الرؤى والاسم لكنهم مختلفون من حيث الاشخاص والسكرتير وامنائها ، وهذا بصدق ما يعقيق مشروع الشيخ الشهيد في توحيد الكلمة واي مشروع مماثل ، والأدلة القديمة الجديدة على ذلك كثيرة لا اظن ان هذا الحوار مجال سردها ، الخلل للأسف متشعب وممتد في واقع المجتمع الكوردي ، وهذا الخلل هو السبب الرئيس في هزائمنا ، في ظل مقولة المدافعين عن الخلل ، أن الأخطاء يسيرة، والخلافات سنة ربانية في الكون كله وليس مقصورا على الشعب الكوردي ، ثم يطوون ذلك بالمجاملات والمسكنات لتخفيف الآلام والأوجاع، والخلل باقٍ والأمراض باقية ، ولا يجدي التخدير في العلاج.

 

ولكن هذا لا يعذرنا عن إكمال مشروع شيخ الشهداء بل سيكون دورنا في كل وقت وحين هو ذاك ، وفي الالتفاف حول شباب الثورة في الميدان ، الذين تجاوزوا الحركة السياسية بكثير ، مع الاعتراف بأن الخرق اتسع على الراقع .

 

 

 

الدكتور مرشد معشوق الخزنوي

 

الناطق الرسمي باسم مؤسسة شيخ الشهداء للحوار والتسامح والتجديد الديني

 

www.khaznawi.de

 

khaznawi2006@hotmail.com

 

محمد مؤيد الخزنوي

رئيس مركز الدراسات الاسلامية

 

 

http://www.islamkurdish.com

 

 

2065.

مواضيع جديدة في موقعنا الجديد اضغط هنا


ارشيف
ارشيف

صحافة وإعلام و آراء

كتاب الموقع
عبدالغني ع يحيى
العصر الطيني في العراق.
بنكي حاجو
الكذبة الكبرى
ب. ر. المزوري
النقطة
زاكروس عثمان
أحزاب خارج التغطية
إبراهيم اليوسف
النص الفيسبوكي 2.
عبد عبد المجيد
الفسيفساء السورية
أفين إبراهيم
رضاب الفراش
وزنة حامد
قلق الذات