على النشيد الوطني الكوردي اي رقيب ودقيقة صمت على اْرواح الشهداء تم احياء العيد القومي للشعب الكوردي في لندن ولكن لم تكن هذه المرة مثل سابقاتها ونظراً لما يتعرض له الشعب السوري
على النشيد الوطني الكوردي
اي رقيب ودقيقة صمت على اْرواح الشهداء تم احياء العيد القومي للشعب الكوردي في لندن
ولكن لم تكن هذه المرة مثل سابقاتها ونظراً لما يتعرض له الشعب السوري عرباً وكورداً
من جراىْم يرتكبها النظام بحقه فقد طغى عليها الطابع الثوري في بداية عام 2624 وتم
القاء عدة كلمات وكان اخرها من الناشط بكر واكد في حديثه عن قدسية عيد النوروز وتاريخ
هذا العيد وما يحمل من معاني القيم الاْنسانية فقد رفع الظلم عن شعوب المنطقة والشعب
الكوردي بشكل خاص وركز بكر في كلمته على انه من واجبنا ان نُعرف اولادنا على عيدنا
وتاريخنا وخاصة اننا في المهجر وعلينا التلاحم في هذه الظروف الصعبة و بالفعل كان الاحتفال
نواة لوحدة الجالية وتعرفها على بعض من خلال هذ اليوم المقدس ,ورفعت لافتات الفدرالية
للشعب الكوردي وصور ورموز شهداء الحرية وقد حضر بعض الضيوف من البريطانين واللبنانين
وقد عبرو عن تضامنهم مع الشعب الكوردي ونضاله الطويل من اجل التحرر ونيل حقوقه المشروعة
على ارضه وبنهاية المطاف لايسعنى سوى شكر المنظمين وحسن الادارة والحضور الملفت للنظر
لابناء قرية بعدينو وقرية غزاوية وشوديره وجالية مدينة اوكسفورد البريطانية
عاشت كوردستان سوريا
biji newroz
ثورة شباب الكورد في بريطانيا
روني بطال

